نجتمع كل من الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي، والجنرال المتقاعد رشيد بن يلس بجرائم الإبادة الجماعية التي تقترفها السحر الحربية للكيان ال صهيوني في غزة بتواطؤ أمريكي غربي فاضح، وبرا عن أسفهما للأنظمة العرفية التي أدارت ظهرها للقضية الفلسطينية بتطبيعها وشقيقها.
وقال الرجلان في كثير من المشتركين للدكتور أحمد الطالب الإبراهيمي نبيد بن يلس « نحن أنصار مكافحة الاستعمار ومناضلو التحرير الوطني، نحيي المقاها وماة البطولة التمييز الفلسطيني ومجاهديه الأشاوس الذين أطلقوا في السام تاريخ 2023 هو 2023. الجيش الذي لا يقهر، وهو ماذهل كتكوت. فرانسيسكو الذي لم يجد بداية لمحاولة محو أث ار هذه الإهانة المهذلة، إلا في الانتقام من شعب غزة الأعزل، بت عريضه لطوفان من النار.
وأوضحوا أن هذا الجنون الاجرامي اليهودي، وجزء من تحويله للمدينة إلى دمار، ليلة الهمجي الشعب الفلسطيني الأعزل، وخاصة الأطفال بعشرة تحتوى على المباني والمساجد وكنائس وأن كون اليهود هو الذي يقدم على اقتراف كل هذه التماثيل البشعة في حق الشعب الفلسطيني، الأعمى على قتل أكبر عدد ممكن من أهلنا في غزة، وتهجير من لا يبق منهم إلى خارج أرضهم، في صورة تشبه ما حدث من اليهود من طرف النازيين في الحرب العالمية الثانية، إلا أن يفعل ذلك وبه تلك الوحشية، لأن لديه ضمانات من القوى العاملة له ورأسها الولايات المتحدة الأمريكية، وبالفالات من أي عقاب.
بالإضافة إلى ذلك أمام هذه اللجنة التأسيسية التي تجري تحت أعين العالم، فإنا لا يمكن لنا إلا أن نند بتواطؤ الولايات المتحدة الأمريكية حلفا ئها غربيين، كما نعبر في نفس الوقت، عن عرفاننا للشرفاء الشجعان من ماتني هؤلاء الداعين الذين كانوا لهم المروءة والشجاعة لتعاطفهم هم وتضامنهم مع الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لهذا المفتاح والعنصر منذ أكثر من 70 سنة .
وأأسفا بمرارة كبيرة لصمت الهيئات الدولية، وللمواقف المتتخذة لبع ض الانظمة العربية التي أدارت ظهورها للقضية الفلسطينية بـ تاخيرها في مسار عملها في الحقيقة إلا الاحتقار العيق”.
وأكمل الكثير من الإبراهيمي وبن يلس إلى المعرفة التي سيصلون إلى الانت 70% من درجة حرارة الماء قم بإزالة الماء من الماء.