ناصر جابي: آخر كتابات إحسان القاضي كانت حول رئاسيات 2024 ، • تقديم مرشح للحراك وعدم السقوط في فخ المقاطع
- أخبار
- 06 يناير 2023
- d M Y
- 115 مشاهدة

عاد الأكاديمي الجزائري والباحث علم الاجتماع السياسي ناصر جابي ، في مقال نُشر على موقع «القدس العربي» إلى ظروف الصحفي الصحفي وتشميع مقرّ راديو أم ومغريب إمرجنت ، وما سبقهما من مواضيع بها طُرحت على الموقع والبرامج السياسية التي أذيعت.
اعتبر ناصر جابي في المقال أنّ ما أخافه في قضية إحسان القاضي تلك الخشونة التي أبانت نفسها على شكل اعتقال ، مقابل نوع من الليونة بل «التسامح» ، كما ظهر قبول الحجز المحامين وأفراد من عائلته ، وهو تحت النظر الذي دام خمسة أيام كاملة ، حافظة ما تعرفها الحالة الجزائرية على الأقل عندما يتعلق الأمر بإعلام معروف.
ويرى الباحث في علم الإجتماع السياسي أن التضارب في سلوك المؤسسات يكون وراءه الحالة السياسية الجزائرية التي تظهر في حالة اضطرابها القديم ، بكم التخبط السياسي الذي تعبر عنه في مثل هذه الحالات ».
إسترسل الصحافي الصحافي الصحافي صاحب التجربة والعلاقات المهنية ، يكون قد أحال إليها في كتاباته الصحافية في الفترة الأخيرة ، وهو يتكلم عن الاستحالات في الفترة السابقة -2024- وموقف المؤسسات المركزية ، بما فيها المؤسسة العسكرية منها ، وهو يقترح في محيط مرشح للحراك يدخلها كطرف مستقل في مواجهة المرشح الرسمي ، وليس السقوط في فخ المقاطعة الان
انطلقت جابي: «من دون أن توقفت راديو ، انطلقت بحصة ، قبل أن توقيف راديو أم كنت يسيره».
العودة إلى الحلقة الثانية لاحظ أنه من الممكن أن تبدو واضحة ، ونسخها ، ونسخها ، ونسخها ، ونسخها ، ونسخها ، ونسخها ، ونسخها ، ونسخها ، ونسخها من العقود ».
وقال ناصر جابي إنّ تصحيح المجمع إحسان وتشميع الإعلام الإعلاميين خلال فترة حكم الرئيس بوتفليقة ، وحتى بعض مراحل الحزب الواحد.
وأردف: «لنكون أمام نوع من الإصرار لتقديم صورة بشعة عن الجزائر للعالم الخارجي ، في الوقت الذي يتم فيه الكلام رسميًا عن عودة الجزائر إلى الساحة الدولية والافريقية ، اكيد انها تحتل فيها المرجو بمثل هذا الوضع الذي عادت بقوة مع هذا الغلق السياسي والإعلامي المواكب لها ”.
وتساءل ناصر جابي: وما هي عادة مفيدة في الجزائر العاصمة ، والعودة ، والعودة ، والمناظر الطبيعية ، والممارسات قمعية يفشل الإعلام التابع للوظيفة ، هو الفاقد ، تظهر الصورة في الحد الأدنى من المساحة التي تظهر في الصورة التي تظهر في الصورة التي نشرتها على المستوى الدولي. وهي تبرز الوجه القبيح الذي أراده البعض الآخر.
منتجات مشابهة